الثلاثاء، 26 أبريل 2011

كيفية العمل فى GMI


GMI هى شركة عالمية ومتواجدة فى جميع أنحاء العالم .... فلا يهم أين تقيم ؛ لكن المهم انك تستطيع الإنضمام لـ GMI من أى مكان .
فلا يوجد حاجة للذهاب الى مراكز خدمات الشركة أو ان تكون مميز عن الأشخاص الآخرين للإنضمام ... فالجميع يستطيع الإنضمام لفريق عمل GMI والبدء فى تحقيق الأرباح من خلال عمله ... فلا يوجد شروط تسجيل مضنية ولا يوجد نظم دفع معقدة ؛ فالأمر بسيط للغاية .

كل ما عليك فعله للإشتراك فى GMI هو :
  • إختيار ما يناسبك من الأنظمة المطروحة من قبل الشركة لبدء العمل من خلاله (يختلف كل نظام عن الأخر فى قيمة المنتج وقيمة العمولة) .
  • الدخول تحت أحد العملاء الحاليين .
  • دفع قيمة المنتج الذى قمت بإختياره والحصول عليه .
بعد ذلك تحصل على صفحة خاصة بك على الموقع الخاص بالشركة يمكنك من خلاله تسجيل أشخاص تحتك والحصول على عمولاتك .


طريقة الحصول على الأرباح من GMI :
  • يتم الحصول على الأرباح تبعا لنظام التسلسل الشبكى (فكل عميل عند اشتراكه يحصل على شجرة تنقسم الى قسمين ويحصل على عمولات عن كل شخص يدخل تحت هذه الشجرة الى ما لا نهاية) .
شكل توضيحى لشجرة الأعضاء

  • فى صباح يوم الأثنين من كل أسبوع تقوم الشركة بحساب العمولات المستحقة لجميع الأعضاء وإضافاتها الى حساباتهم .
  • يمكن للأعضاء الحصول على أرباحهم المستحقة بعدة طرق (التحويلات البنكية والفيزا - شيكات ترسل عبر البريد - شراء e-card والذى يستخدم فى تسجيل الأعضاء الجدد) .
 قانون الإتزان :
يعنى أنك لكى تقوم بقبض العمولة الواحدة يجب أن يكون لديك 3 أشخاص على اليمين و3 أشخاص على اليسار (فمثلا لو كان لديك 24 شخص على يمينك و 18 شخص على يسارك تقوم بقبض العمولات عن 18 شخص من اليمين واليسار ليتبقى 6 أشخاص على يمينك تأخذ عمولتك عنهم عند دخول ما يقابلهم من أشخاص على يسارك) .
قانون الدورة :
عند الحصول على العمولات فإنك تتسلم أول أربع عمولات اما العمولة الخامسة فتذهب الى gold voucher (وهو عبارة عن حساب يتم تجميع فيه بعض العمولات لشراء أحد منتجات الشركة المستقبلية فيما بعد) ثم تأخذ الأربع عمولات التالية وتذهب العمولة العاشرة الى gold voucher وهكذا .
قانون سقف الدخل :
وضعت الشركة حد أقصى لدخل الفرد الأسبوعى من العمل وهو 4725 دولار أسبوعيا وذلك طبقا لدراسة أجرتها الشركة حتى لا تحدث خسائر للشركة تتسب فى إفلاسها . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق